في كثير من الاوقات نشعر برعشة الخوف تدنو منا ببطئ شديد
فيحصل الجسد على وثيقة مسبقة تسمح له بان يلقي بنفسه على مصطبة الموت
وها هنا تكون البداية ...
بداية الارق، ملل الانتظار...
وكل هذا يقودك الى الجنون فتنظر حولك ولا تجد سوى قبور جائعة تنتظر موتاها قبل تشييع أشلائم في العلن
فتفضح نفسك باكيا
وبعد لحظة بكاء
يكسو أطرافك البرد وترتعشع بشغف
وتحين لحظة الوداع الأبدي بعنف...
وليس لك سوى أن تسلم أوراق الهزيمة
فأنت الآن تحت رحمة ما يدعى القدر ...
وليس لك سوى أن تسلم أوراق الهزيمة
فأنت الآن تحت رحمة ما يدعى القدر ...
رائع ما نثره قلمك هنا
ردحذفكونى بخير عزيزتى
تهانيا لكى بقلمك الذى ينزف حبر الابداع
سأكون بخير بوجودكم هنا
ردحذفأسعدني تواصلك
أنا قرأت جملة ل توماس اديسون بتحكي ( إننا نئن ونبكي وهذه هي الحياة ثم نتثائب ونذهب وهذا هو الموت ) أكتفي بهذه كتعليق
ردحذفجميل .....
ردحذفشكرا لوجودك